A SIMPLE KEY FOR المرأة نصف المجتمع UNVEILED

A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled

A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled

Blog Article



ثم تحدثنا عن دور ومكانة المرأة في الإسلام وحقائق عن معاناة المرأة ثم تحرير المرأة وأخيرا بيانات وآيات وصور مضيئة من إكرام الاسلام للمرأة.

• ينبغي على الدول والمجتمعات السعي الجاد من أجل تصحيح صورة الإسلام تجاه المرأة المسلمة في وسائل الإعلام المختلفة تأكيدًا على إنصاف الإسلام للمرأة وإعطائها جميع حقوقها دون نقص، كما ينبغي على الدول والمجتمعات الإسلاميّة إشراك المرأة المسلمة في صنع القرارات وقيادة المجتمعات وفق مبادئ الإسلام العادلة وتوجيهاته السامية. وتحقيقا لهذا.

ومن هذا المنطلق فإن الظاهرة المعروفة بانعدام الثقافة العامة عند المرأة توجد منتشرة على نطاق واسع في مثل تلك المجتمعات التي لا تضع في اعتبارها ولا في بالها بأن تفعل دور المرأة وتعليمها وكذلك تثقيفها أو كذلك أن تتسلح بالأسلحة التي تعرفها وتجعلها مدركة لما يحدث حولها.

ولم تخيِّب المرأة السعودية ظن القيادة التي راهنت على إمكاناتها، ووثقت في قدراتها، وأثبتت خلال فترة وجيزة أنها أهل لهذه الثقة؛ إذ اقتحمت الكثير من المجالات التي كانت حكرًا على الرجال، وبذلت جهودًا مضنية، مكَّنتها من تثبيت أقدامها.. فقد سارعت إلى انتهاز هذه الفرصة الذهبية، والتحقت بميادين العمل والإنجاز، وأثبتت إمكانياتها وقدراتها على تحقيق الإضافة الإيجابية المطلوبة؛ إذ لم يعد هناك بيئة عمل إلا دخلتها، وحجزت لنفسها مكانًا فيها؛ فشهدناها سفيرة تمثل بلادها في كبريات دول العالم، وبرلمانية تسهم في صناعة التشريعات، ومحامية تدفع عن حقوق المظلومين، وعنصر أمن يسهم في فرض الانضباط، وعاملة تدفع حركة الإنتاج.

• ضرورة فسح المجال لتجديد النظر في قضايا المرأة التي لم يرد فيها نصوص قطعيّة، والابتعاد عن القطع فيما لم يقطع فيه الشرع، كما يجب الالتزام بمبدأ احترام الرأي الآخر، وعدم مصادرته، والإنكار على المخالفين في المسائل المختلف فيها من قضايا المرأة.

. وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾.

توجيهات تربوية عامة ابني يعاني من مشكلة البطء في الكتابة، فهل هناك حل لذلك؟ ...

وعلينا، أن نذكر دائماً الدور الذي أدته المرأة عبر التاريخ الطويل. وبعيداً عن قصص التاريخ التي عرفناها عن المرأة، سواء كانت أماً أو زوجةً أو جنديةً أو حتى حاكمة، لا بد أن تحظى المرأة بقليل من الضوء، نسلّطه عبر كلماتٍ تحكي للعالم جزءاً من حياتها.

قبل ٤ سنوات طبعاً. فيها الام و الاخت و المربية و الزوجه و الأبنه و المهندسة و المعلمه و الطبيبه و الشيف 

• لم يُعرف في تأريخ المسلمين، على مدى عمر أمة الإسلام، مشكلة اسمها "قضية المرأة"، سواء أكان ذلك في أوج عزتهم وتمكنهم، أو في أزمنة ضعفهم وهزيمتهم. وعندما نقل الغرب وأدعياؤه المستغربون أمراضهم ومعاناتهم على البشر جميعاً -بمن فيهم المسلمين-، ظهر ما يسمى بـ "قضية المرأة"، حيث لا قضية، ونودي بتحريرها في معظم مجتمعات المسلمين بالمفهوم العلماني الغربي للتحرير.

وأختم بتحذير المرأة من أولئك الذين يدفعونها في هذا الاتجاه.. فإن كان البعض قد تسلطوا عليها في السابق، وحرموها حقوقها بفتاوى باطلة وتأويلات خاطئة فإن من يزينون لها التحرر من القيود والثوابت والقيم كافة هم أكثر خطورة على مكتسباتها، ويريدون لها أن تتحول فقط من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وهم ليسوا سوى عدو في ثياب صديق.

المرأة تمتلك قدرات خاصة بالعقل تكون فائقة ولديها مهارات مثل الرجل تماما ولذلك فوجود المرأة في كل الأعمال المختلفة هو أمر مهم وضروري ويعمل على ثراء النوعية والجودة الخاصين بما يقدم من أعمال كما يعمل على مساعدتها في أن تحصل على الاستقلالية الخاصة بها وبناء الشخصية التي تخصها ، وذلك بغير أن ترتبط بأي شخص آخر.

وقد عرفت المسلمات الأوائل أهمية التعليم وفضله، فكن ينهلن من العلم ويتنافسن فيه، وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يشجعهن على ذلك، ويسمح لهن بحضور مجالس العلم. لتعليم الفتاة أهمية كبيرة تتجلى في تمكينها من تعلم ما كلفت به من حقوق وواجبات ومن أحكام، ومعرفة الحلال والحرام، والصحيح من الخطأ. كما أنه يؤمن لها عملاً شريفاً يمكنها من خلاله تلبية حاجاتها الضرورية‏ ويؤمن لها مورداً مالياً يحميها من العوز والطلب ويحفظ كرامتها، ويجعل الفتاة المرأة نصف المجتمع تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعياً وإدراكاً للمهام المنوطة.

أسهمت المرأة في بناء المجتمع وتطويره بشكل فعّال على مدار التاريخ وما زالت، مما يعني ضرورة احترامها وتكريمها حق التكريم، وضمان حقوقها في المجتمع بما يُحقق استقرارها المادي والنفسي ويحميها، ويحقق لها مطالبها ويرعاها، فالحضارات لا تُبني ولا تزدهر إلى بأيدي النساء.

Report this page